اشتهي عمتي الأربعينية ولم أهدأ الا أن نيكتها وريحت كسها

لطالما كنت اشتهي عمتي و اريد ان انيكها فهي امراة جميلة و كاملة الانوثة و رغم انها تجاوزت الاربعين الا انها تبدو اقل من الثلاثين و هي مطلقة و بلا اولاد و كانت تعلم باني اتمحن عليها رغم انها اكبر مني باكثر من عشرة سنوات و كانت تلاحظ اني الاحقها و اتلصص عليها . و استغرق الامر بعض الوقت لكن جاءت اللحظة التي طلبت مني عمتي استفسارات بخصوص ملاحقتي لها و صارحتها اني احبها و بقتي احاول اقناعها حتى جعلتها تذوب و الليلة الاولى التي مارسنا فيها النيك كانت قوية و ساخنة فانا كنت اقبلها من الفم و غير مصدق ان عمتي في احصاني و كانت تضحك كلما قبلت شفتيها .



محارم زوجة ألاب - مقطع رقص عارى - فيلم سكس اغتصاب - صور سكس اخ واخته - سكس خليجى
و انا شعرت انها كانت سعيدة كانها كانت تبحث عني ايضا و انا اشتهي عمتي لكني بصدد تحقيق حلمي و بدات اخلع لها الثياب و اعريها ببطئ و جسمها الجميل يظهر امامي و ثدييها واقفين و لم اشبع من مص الحلمة التي هيجتني . ثم امسكتها من الطيز و بقيت اعجن و العب به و احرك و انا اقبلها بمحنة كبيرة  و حرارتي كانت نار و زبي يريد الدخول بسرعة لانني انتظرت تلك اللحظات بفارغ الصبر و نت انا اشتهي عمتي منذ مذة و اريد ان انيك معها باي ثمن و ها انا معها انيكها و ارضع  و حين راتني اهم بادخال زبي عدلت نفسها و فتحت لي رجليها حتى بان الكس الساخن و كنت ارى اضطرابها الساخن من خلال ملامحها



نيك طيز كبيرة - سكس محارم نار - نيك مايا خليفة - صور سكس جماعى - سكس الام وابنها - سكس اجنبى
ثم بقيت افرك وامسح راس زبي بين الشفرتين و سخنت و لم اعد اسيطر على نفسي و انا اشتهي عمتي و اريد ادخال زبي بالقوة في الكس و بدفعة واحدة كان زبي كله عالق في كس عمتي للخصيتين وهي تخرج الاهات الجميلة اه اح اح اه اه اه . و فتحت عمتي رجليها اكثر حتى انغمس زبي بالكامل و صوت حركات الزب في الكس جميل جدا و يجعلني اسخن اكثر و اذوب بشدة كبيرة لكني اريد ان اغتنم كل اللحظات و انيك عمتي نيك ليس له مثيل و هي كانت توحوح اه اه اح اح اح و انا اشتهي عمتي اكثر رغم ان زبي كان في كسها يتجول بكل حرية و حرارة و امسكها من فخديها العب بهما .



و وجدت نفسي في حضنها انيكها و نسيت تماما انني امارس سكس المحارم مع عمتي لكن هي كانت جميلة و لها جسد مثير جدا و مليئ بالانوثة و اللذة و زبي كان يدخل فيه بقوة حتى جاءت اللحظة الساخنة جدا التي سبقت القذف . كانت لحظة جميلة لا يعيشها الانسان الا مرات قليلة في حياته حيث تجمعت كل اللذة و الشهوة في داخلي و انا اشعر برغبة كبيرة في القذف و اشتهي عمتي الفاتنة الجميلة واريد ان اكب و فعلا انطلق زبي في الكب بقوة

سكس محارم مع زوجة أبي العاهرة بعد إغرائها لي

احلى لذة جنسية ذقتها في اسخن محارم و احلى متعة و بطريقة غير متوقعة تماما فانا كنت في ذلك اليوم اريد ان انام في غرفة ابي الذي كان غائب و زوجته جاءت الى البيت بعدما اوصلها اخوها و لما دخلت وجدتني نائم في فراشها و جاءت لتنام معي من دون ان توقضني . و فجاة فتحت عيني لاجد امامي جسم فاجر عاري مثير للشهوة جعل زبي يقوم بقوة كبيرة و التفتت اليها و لمستها و كان ملمسها حريري و بدا لحظتها قلبي ينبض بحرارة جنسية كبيرة جدا و قوية و وجدت نفسي اقترب منها و انا ارغب في تقبيلها و بمجرد ان وصلت شفاهي الى شفاهها حتى فتحت عينيها و فتحت فمها و دخلنا في القبلات الساخنة الحارة بقوة .
كان احساس جميل جدا حين تلامس فمي على فمها و انا اقبلها بتلك الحرارة الجميلة في اسخن محارم و اتلمس مؤخرتها و صدرها و هي اعجبها الامر و ابهرتني بتلك الحرارة الغريبة جدا التي كانت فيها و نبض قلبها و امسكت زبي و بدات تلعب به و طبعا زبي كان مثل الحديد منتصب بشدة . و توقفت زوجة ابي عن التقبيل و اتجهت الى الزب و هي تريد مصه و لعقه و فعلا كانت تلحس فيه بكل حرارة و انا مستلقي اوحوح اه اه اه و هي ترضع لي زبي و تمصه بشبق جنسي كبير جعل شهوتي تهيج و تشتعل بقوة في اسخن محارم ثم احسست برغبة كبيرة في ادخال الزب الى كسها حتى انيك لان النيك الحقيقي يبدا لما يدخل الزب في الكس
و يا لها من متعة و لذة و حرارة جنسية حين ادخلت زبي في كس زوجة ابي في اسخن محارم و اقوى نيك و هي اطلقت اهة قوية جدا اه اح و انا ادخل زبي في ذلك الكس المبتل الساخن و اقبلها و احضنها و لحمي يتلامس مع لحمها باجمل متع النيك و الشهوة الدافئة اللذيذة جدا . و بمجرد ان غاب زبي في كسها حتى انطلق النيك الجميل المثير و بدا زبي يتحرك الى الامام و الخلف بحرارة كبيرة و انا امسك بزازها الجميلة العب و انيك و انا في اسخن محارم و زوجة ابي توحوح بمحنة كبيرة اه اه حا اه اه اح اح اح و انا ادخل زبي للخصيتين و اشعر ان المني وشك الخروج و كل اللذة تتحرك الى فتحة زبي حتى تنفجر .
ثم التصقت بها و ادخلت زبي كامل و توقفت عن الحركة و انا اريد ان اتركه يبرد لكن كان زبي قد وصل الى لحظة الشبق الاقصى و يستحيل ان اوقف خرج المني مني و صرخت اه اح اح اح ثم ارتعشت و بدا زبي يكب بحرارة كبيرة . في ذلك الكس الساخن الذي تملكه وجة ابي كان المني يخرج مني ساخن و حار جدا و انا في اسخن محارم اعيش احلى متعة جنسية و لم اخرج زبي حتى اكمل مهمة القذف و اخرجت منه كل حليبه و تركته يرتخي في كس زوجة ابي ثم عانقتها و قبلتها بمحنة و سحبت زبي من كسها

الزوج الديوث يريد ان يشاهد زوجته تتناك من صديقه

ليلة من ذات الليالي وإحنا نايمين على السرير جوزي أحمد صدمني وقالي أنه عايز أعز صديق لينا معتز ينيكني وهو بيتفرج علينا. أنا طبعاً صعقت. جوزي شرح لي أنه عرض الموضوع على صديقنا لما زرنا السنة اللي فاتت. وجوزي قاللي إن صاحبه أتصدم برضه بس هو كان منجذب ليا وعايز يشارك في الموضوع ده. وجوزي قال لي إن معتز زبه كبير وراهن إن ههيج عليه على الأخر. وسألني إذا كنت مستعدة أشارك في الموضوع ده. قلت له لا بس بدأت أهتم لإنه جوزي فضل يفتح الموضوع ليلة وراء ليلة وأنا في الحقيقية أستمتعت بالموضوع. على كلاً معتز كان جاي بكرة وجوزي كان عايز إجابة محددة.
قلت له برضه لا بس ده هيتغير بعدين. حضر صاحبنا بعد طول غياب في اليوم التالي بالليل. ومعتز ما كنش قادر يرفع عينه من عليا. كان بيبص على كل حتة في جسمي. وبالمناسبة أن طولي 157 سم ووزني 50 كجم وعندي جسم جامد. بزازي مقاسها 34 بي وبطني مفرودة ورجليا مليانة والناس بتبص عليا دايماً في الشارع. ويفتكروا إن عندي 25 سنة. وأنا ممكن تعتبورني جميلة جداً. المهم أتغدينا وشربنا الكاسين وتعبنا كلنا. وفي صباح اليوم اللي بعده جوزي صحي وراح على شغله. وأنا صحيت بعديه بشوية وخدت الشاور. وصاحبنا معتز فضل نايم لوقت طويل. وأنا سمعته لما صحي وخاد الشاور بتاعه بينما أنا كنت في المطبخ بشرب القهوة وسمعته بينده عليا وبيطلب الفوطة. قمت من مكاني وعلى طول كنت في الطرقة. ومعتز كان واقف هناك برة باب الحمام عريان تماماً. فتحت بوقي وأنا ببص على زبه الكبير ! صحيح كان مدلدل في الوقت ده لكنه كان كبير. أقدر أخمن إن طوله 15 سم وكان تخين. ورأس زبه وبيوضه كانت كبيرة كمان. وهو كان أكبر بكتير من جوزي وهو واقف تماماً. فضلت مبحلقة فيه. وفي النهاية معتز طلب مني الفوطة. أنا رحت على درج الفوط وطلعت له فوطة. وهو أبتسملي وشد الفوطة ورجع على أوضته.
وأنا رجعت على المطبخ عشان أخلص القهوة. وكنت هيجانة من اللي أنا شفته. وهو خرج من أوضته وسألني على الفطار. عملت له الفطار، وكنا بنتكلم على الفطار، بس من غير أي كلام سكسي. وبعد كده هو قام وسابني عشان يزور عيلته. وبعد ما مشي ما كنتش مصدقة أنا قد ايه هيجانة من اللي أنا شفته. الأفكار ملت دماغي زي قد إيه زبه كبير . والمية نزلت من كسي وأنا بفكر في زبه الكبير . وكنت متأكد إنه وراني زبه عن قصد. في الوقت ده كنت غيرت رأيي وعايزة أمشي في الموضوع ده. وما كنتش قادرة أستنى جوزي يجي عشان أقول له. وصل جوزي من الشغل على الساعة 3. وأنا حضنته جامد وقلت له أنا عايز معتز ينيكني. وجوزي أتصدم. وقالي إنه هيحب ده. وسألني معتز راح فين. قلت له راح يزور أهله. سابني جوزي عشان يلاقيه. وبعد ساعة. رجع جوزي وقال إن كل تمام ومعتز متحمس وهيكون هنا الساعة سابعة.
حضرت له أحسن غداء وجوزي قال لي إن لازم ألبس لبس سكسي ليه. وهو أختر لي تي شيرت مفتوح أوي من عند الصدر وجيبة مني من غير كيلوت من تحت. وكان التي شيرت يدوب مغطي بزازي ورافعهم لفوق عشان يبانوا أكبر من مقاسهم الحقيقي. وبصراحة كان جزء من حلماتي بيظهر لما بتحرك. كنت حاسة إني سكسي أوي. معتز جيه الساعة سابعة ومعاه أزازتين وسكي وعيونه فصصتني من فوق لتحت وكل حتة في جسمي وركز على التي شيرت المفتوح. قعدت قدام معتز على الغداء. وعيونه متمسرة على بزازي. وشربنا كلنا الويسكي خلال الغداء. وكنت حاسة إن جميلة أوي. وبعد الغداء شربنا تاني وجوزي ساعدني في تنضيف التربيزة. وراح معتز على الكنبة وقعد. وجوزي همس في ودني إن أقعد جنبه وهو هيغسل الأطباق. أقعد جنبه أوي وهو فضل يبص على بزازي أكتر من أي حاجة تانية. وجوزي رجع على أوضة الجلوس وقد قدامنا. وأنا لاحظت معتز بيحرك أيده عشان يظبط زبه الكبير اللي كان واقف أوي. وجوزي لاحظ كده برضه. ومن غير مقدمات جوزي وقف وقال إن معتز بيبص على بزازك طب ليه ما تقلعيش التي شيرت وتوريها له. وأنا طبعاً الهيجان والخمرة عمله عمايلهم معايا فقلعت على طول التي شيرت ومعتز ما صدق وبدأ يلعب في بزازي وأنا أتأوه وهو بيحسس على بزازي. وكنت شايفه زبه الكبير طالع لفوق خلاص هيطلع من البنطلون. بدأت أفرك زبه وهو تأوه وأيده نزلت من على بزازي وبدأ يحل حزامه وينزل بنطلونه. وأنا صعقت من اللي شفته. على طول حطيت أيدي على رأس زبه الكبير ومعتز تخلص من باقي هدومه. وأنا بدأت ألعب في زبه. كنت بدلك بيضانه وهو كان بيتأوه. وخرجت قطرة كبيرة من رأس زبه بس معتز رجع للشغل على بزازي بأيده. وبعد كده قررت أخد زبه في بوقي. وجوزي كان قاعد مبسوط والابتسامة من الودن ديه للودن ديه. أنا بمص في زبه الكبير وهو بيلعب في بزازي وبعدين نزل أيده على كسي المبلول وبدأ يبعبص فيا. ما عدش قادرة وبصرخ فيه إن ينيكني. نمت على الكنبة وهو ركب عليا ودخل زبه الكبير في كسي الضيق. دخله ببطء لغاية ما أتعودت عليه وبعد كده زود من سرعته وفضل ينيكني بأقصى سرعة وأنا بصرخ فيه ما يرحمنيش لغاية ما حسيت بجسمي كله بيرتعش وكسي ضاق أوي على زبه وجبت شهوتي وهو نزل لبنه في كسي كمان. أترمى معتز على صدري وأنا رحت في دنيا تانية وبطرف عيني شوفت جوزي بيعصر زبه على منظرنا. وبعد ما فوقنا من الهيجان اللي كنا فيه. خدنا جوزي على السرير عشان أتناك منهم هما في الاتنين في نفس الوقت في أحلى سكس ثلاثي. بس ديه حكاية تانية خالص.

الشرموطة المراهقة الصغيرة تبكي من زبي


حين كنت انيك طيز القحبة المراهقة كنت اشعر برجولة كبيرة و قوة جنسية ليس لها مثيل خصوصا لما سمعتها تبكي من الالم و السبب الذي جعلني اشعر بتلك النشوة هو انها قحبة و جميلة جدا رغم انها لم تتجاوز الثامنة عشر و كانت تستفزني قبل ان ترى زبي . و لما ادخلتها الى الفندق بصعوبة كبيرة قبلتها و عريتها ثم اخرجت لها زبي حتى ترى زب حقيقي لم تتعود ربما عليه و لما راته انبهرت من حجمه فانا املك زب كبير جدا طوله يفوق العشرين و عريض رغم اني في جسمي نحيل و بصعوبة كانت تدخل الراس في فمها حين كانت تمص و قلت لها اليوم انيك طيزك يا قحبة فاضطربت و خافت و لكني كنت مصر .



و انا من النوع الذي يتلذذ بنيك القحاب بتلك الطريقة لانهن لا يمكن التعامل معهن الا بهذه الطريقة و كنت اريد ان انيك طيز القحبة رغم انه ليس كبير جدا و لكن اعرف ان فتحتها ضيقة و كسها مفتوح و لابد ان افتحها من الخلف و ادخلت اصابعي و تاكدت ان فتحتها صغيرة . ثم وضعت لها راس زبي على الفتحة فبدات تبكي و رطبته باللعاب ثم بدات ادخل زبي بقوة كبيرة و هي تصرخ اي اي ارجوك نيكني من الكس و انا اشتمهما اسكتي يا قحبة عليك ان تذوقي الزب في طيزك اليوم ساعلمك النيك الخلفي من الطيز و فعلا ادخلت لها زبي بقوة و بدات انيك طيز القحبة الشرموطة بكل حرارة .




و لما ادخلت لها زبي و بدات انيك طيز القحبة شعرت هي بالم كبير و بدات تصرخ بقوة اي اي ارجوك نيك كسي و تبكي اي ه اه اه و انا لم اكن ابالي بل كا ما كان يمتعني هو منظر زبي و هو يختفي في طيزها عبر الفتحة . و قد كنت احرك زبي بسرعة كبيرة في فتحتها و ارى زبي يشطف معه غشاء الفتحة و هي تبكي و تصرخ اه اح اح اي اي ييييييييي … و ازدادت متعتي اكثر لما التفتت الي و هي تبكي و طبعا ليس من السهل ان يبكي الرجل شرموطة في النيك و هناك احسست برجولتي و بدات اصفع مؤخرتها و اضربها على الطيز بقوة و انا انيك طيز القحبة نيك قوي و ساخن نار و بهيجان جنسي رهيب .




و عذبتها بالنيك و الزب حتى احمرت فلقاتها من شدة الصفع و شتمتها باقبح الشتائم و زبي كان في يومه اي انه كان ينيك و لم اقذف الا بعد ان شبعت من النيك و اجبرتها على ان تفتح فمها لما اخرجت زبي من الطيز و وضعته امامها حتى اقذف فيه . و كان منيي يطير على لسانها و هي تخرج لسانها و عيونها ما زالت تدمع و انا اكب و ملات لها وجهها و عينيها و حتى شعرها بالحليب لانني شبعت نيك و زبي استمتع و انا انيك طيز القحبة الصغيرة.

أول مرة كسي ينيكه زب زوجي في ليلة دخلة ساخنة

ساحكي لكم عن ليلة دخلتي و اول مرة كسي يلتهم الزب و كيف فتح كسي زوجي الذي كان بدوره اول مرة ينيك و لم اكن اعرف ان الزب لذيذ جدا و حلاوته لا تضاهى و كنت مرعوبه فى هذه الليله بمقدار ماكنت مبسوطه فبعد ان دخلت مع زوجى (هانى) لغرفة نومنا كنت خجلانه جدا منه مع انى فى فترةالخطوبه كنت افعل معه ما اريد و لكن دون ان يفتحنى لذلك كنت منتظره هذه اللحظات و ليلة دخلتي المشوقة .  وبدأ هانى بخلع طرحة الفرح لى وقبلنى قبله رقيقه على رقبتى من الخلف 
ثم قال لى سادخل الحمام كى تبدلى ملابسك بحريه وبالفعل خرج وقفلت الباب ورائه وقمت بتبديل فستانى وواجهت صعوبه فى فتح سوستة الفستان فى باديء الامر ولكن قمت بفتحها فى النهايه وفجأة قبل ما اقوم بارتداء جميع ملابسى كنت لبست القميص فقط ولم ارتدى شيء اسفله دخل هانى على قلت له اخرج لسه ولكنه تجاهل كلامى واقترب منى وقال لى لم اكن اتوقع انك ستكونى بغاية الجمال فى هذه الليله هكذا  ثم لا تنسي انها ليلة دخلتي و دخلتك ايضا . واقترب منى ومسح بيديه على شعرى وقبلنى على جبهتى وانا خجلانه جدا منه وصار يقبلنى بداية من جبهتى ثم عينى ثم خدودى حتى وصل لشفتى اللامعتين وكنت اتلهف بان الامس شفتيه بشفتى وبالفعل بمجرد ان قبلنى من شفتاى قمت بحضنه وجلست اقبل شفتيه بكل قوة ولا اعلم ماذا يفعل بيديه فقد اخذنى ونومنى على السرير وشفتى لم تفارق شفتيه وبدأ يلعب بجسمى وانا لا اشعر ماذا يفعل بى بالضبط  و انا مستمتعة في ليلة دخلتي  التي تعتبر احلى الليالي .


وفجأة احسست بألم خفيف باسفل جسمى عند كسى وبسرعه باعدت شفتى عنه ووضعت يدى على كسى لاجد يدى تتبلل ببعض قطرات الدم وبدأ يزول الالم بطء وإبتسم هانى عندما علم بأني لم أعد أشعر بألم فى كسي، وجثا على ركبتيه وأخذ وجهي بين كفين حانيتين، نظر فى عيونى وقال لى دلوقت ممكن نبتدي حياتنا الزوجية، أطرقت عيناي فى خجل، فهو يقول لى ما معناه أنه سينيكني الأن، لم أصدق أذناي عندما سمعته يقولها حقيقة، فقد نطقها، حانيكك دلوقت، صرخت انت مش حتبطل قلة ادبك دي، قلتها من وراء قلبى لانني في الحقيقة اريد الاستمتاع معه في ليلة دخلتي ، فقد عشقت الفاظه المفضوحة لى، خاصة أنه كان يقولها لى فى أوقات المتعة فقط، فقد كان مؤدبا جدا فى تعاملاتنا العادية ويحترمنى لاقصى درجات الاحترام، لم يتوقف هانى عن نطق كلماته، حانيكك دلوقت … زبى حيدخل جسمك … يدخل فى كسك الاحمر . كانت كلماته كفيلة بإشعالي في ليلة دخلتي فقد كنت فعلا فى حاجة لكل ما يقول، فإنطفأت عيناي وبدأت أهمس هانى هانى، ليسكت فمى بشفتان محمومتان تنهلان من ريقي الجاري، كان ريق هانى عذبا فى فمي عذوبة الشهد، ولسانه الجائل بين ثنايا شفاهى يبللها، يشعرنى بقشعريرة متعة فى كافة أنحاء جسدى الذي أصبح متأهلا لممارسة كافة أنواع المتعة، بدأ جسمي فى الإنحلال ليرقدنى هانى على السرير ويبدأ فى لثم رقبتى وحلمات أذني أثناء سكون ثدياي بين كفيه يعتصرهما برفق، شعرت ببروز حلماتي وكذلك بالبلل الصادر من كسي، كنت أهمس بحبك يا هانى بحبك متعني في ليلة دخلتي بزبك ،

وكانت كلماته الوقحة لا تزال تدوي فى أذني، فقد كان يصف لى كل ما يفعله وكأنى أشاهد فيلما جنسيا وأنا مغمضة عيناي(حالعب دلوقت فى بزازك … حالحسهملك) ويطبق على ثدياي بشفتاه يلتهمهما فى نهم واضح يزيد من عذابى اللذيذ، (حالحس بطنك والعب بصوابعي فى كسك) لتنزلق رأسه على بطني ولسانه يرسم خطا مبللا على بطني، ويداه تنزلقان تبحثان عن هدفهما المنشود، ذلك الهدف اللذى يسعى اليه هاني وأنا ايضا أسعي اليه وهو كسي، بدا يعبث بعانتي، يقرصها برفق، تأوهات صادرة من فمي تنم على مدي سعادتي في ليلة دخلتي وإستسلامي لهانى، لم يعد فخذاي يتشنجان أو ينطبقان عند اقتراب هانى، بل كان يزيد أسترخائهما ليتباعدا مبرزين مركز عفافي لهاني، وصلت أصابعه لكسي يا له من عازف ماهر على جسدي، ان لسانه مستقرا بداخل سرتى الأن يغوص بها، وأصابعه ممسكة بزنبـورى المتصلب تفركه فركا لذيذا، ليزيد انتصابه انتصاب، ولتنزل مياه كسي شلالات بين أفخاذي، بلل هانى أصابعه من مياه كسي وبدأ يدهن بها حلمات بزازي ليبللهما من مائي، وبدأ فى رضاعة حلمات ثدياي المبللتان بماء كسي، أثارتنى هذه الحركة كثيرا، حتي صرخت ممسكة برأسه بعنف، أضمها أكثر على ثديي فينزلق ثديي الصغير بكامله داخل فمه، حينما كان جسدي يتلوي كافعي على وقع نيضات كسي المتسارعة والتي تنبئني بأنني قد أتيت شهوتي باروع طريقة في ليلة دخلتي الساخنة جدا ، كيف يفعل بي هذا، إنه يجعلنى أتي شهوتي بدون ولوج ذكره بداخلي،كنت حزينة لأني كنت متمنية أن أذوق حلاوة ذكره بداخلي هذه المرة، ولكني كنت مخطئة، فلم يتركني هاني عندما أتيت شهوتي بل نزل إلى كسي ويدأ فى لعق مياه شهوتي، كان يعشق هذه المياه، حركة لسانه ورغبتي أشعلتا جسدي مرة أخرى سريعا في ليلة دخلتي الحارقة ، فهاني قد زاد من وتيرة عزفه فى أنحاء جسدي الملتهب، لأزيد إلتهابا على إلتهاب، لم أكن أعلم بعد كيف تطفأ هذه النيران، بدأت كلماتي، حرام عليك ياهانى … حرام عليك … جننتني حاموت … مش قادرة، عندما سمع هانى هذه الكلمات صعد الي وجهي وبدأ يلثم شفتاي، وبدأت أشعر بقضيبه وهو يتخبط بين فخذاي كسيف يبحث عن غمده، إستلقى هانى فوقي لأشعر بحرارة لحمه العاري على جسدي العاري لم أكن أعلم أن تلاصق اللحم العاري يولد هذه الشهوة التي أشعر بها الأن، شعرت بقضيبه يحتك بشفرات كسي وزنبـوري وعانتي، كان صلبا ومتشنجا، وجدت جسمي بحركات لا إرادية يلبي نداء الشهوة ففتحت فخذاي له الطريق يأقصي ما تستطيعه، وكذلك وسطي بدأ فى الإرتفاع ليبرز لذلك السيف غمده المنشود، وفعلا وجدت رأس ذكره فتحة عفافي فبدات تقرع بابها ليفسح له كسي مجالا للسكون بداخله ليمتعني في ليلة دخلتي التي لا تنسى ، لم يكن دخول ذلك المارد بداخلي صعبا على الإطلاق، فمياه كسي كانت تسبب إنزلاقه بيسر ليدخل كسي الضيق، كانت أول مرة اشعر به وهو يدخل بي، لم تكن المرة الأولي وقت فقد كانت كافية لأتعرف علي هذا الزائر، أما هذه المرة فأنا أعلم أن دخوله بقصد المتعة والوصال، كنت أشعر 

به وهو ينزلق رويدا رويدا بداخلي، فلم يكن هاني فى هذه اللحظات عنيفا على الإطلاق بل كان يدخله بكل هدوء، قاصدا من ذلك أن يتعرف كسي الضيق على هذا الذكر، كان دخوله ممتعا، وعلمت أن عذابى وكلماتي التي كنت أقولها (خلاص مش قادرة حرام عليك) معناها أني أرغب فى دخول هذا الذكر كي يعطيني احلى متعة في ليلة دخلتي المثيرة .، فقد كان فى دخوله متعة لا توصف، كانت رأس قضيبه تبدأ فى الدخول لتنزلق على جدران مهبلي فاتحة الطريق لباقى العضو الضخم ليستقر فى مكمن عفتي مرت لحظات حتي وصلت رأس قضيب هانى إلى أخر طريقها بداخلي، كان شعوري بأن هذا الشئ الصلب بداخلى الأن يزيدني هياجا، ها أنا إمرأة ويفعل بى ما يفعل بكل إمرأة بالدنيا، أتناك كنت أضم هانى على صدرى بكل قوتي، عندما بدأ يحرك ذلك العضو بداخلي، لم أكن أعلم أنه سيقوم بتحريكه داخلي، ولكني شعرت بنفسى أنتفض إنتفاضات عنيفة عندما بدأ فى تحريكه و انا اتلذذ بكل لحظة من ليلة دخلتي الجميلة ، وكان قضيبه فى طريقه للخروج مني، جذبت هاني وإلتصقت به أكثر، كنت خائفه أن يخرجه، هل هذا هو النيك؟ هل إنتهى هانى؟ هل يدخله بداخلي ثم يخرجه ويكون قد إنتهي الأمر؟ صرخت لا لا خليه جوة، كنت أريده، حقا كنت أريد ذكره بداخلي، ولكن هاني إستمر فى سحبه من جسمي وأنا أنتفض لتصل الرأس حتي بداية كسي، ليبدأ فى إدخاله من جديد، وظل هانى يحرك عضوه دخولا وخروجا، ليقوم جسدي العاري بحركات لا إرادية تنم عن إستمتاعه بهذا الضيف الذي إخترق أصعب مكان فى المرأة يمكن الوصول إليه، لم يكف هانى عن عبثه بجسدي أثناء حركات قضيبه بداخلي، فكنت أرتعش إرتعاشات متتالية وأشعر بأن أنهارا من السوائل تتدفق من كسي، تزيد من حركة هاني بداخلي متعة، بدأت أشعر بدوار من كثرة رعشاتي وأنفاسي اللاهثة، وعندما وجدني هانى على هذه الحالة زاد من ضربات قضيبه بداخلي لينهيها بإدخاله بالكامل بداخلي ودفعه بشدة ليستقر فى أعماق أعماقي، لأصرخ برعشة لذيذة وليثبت هو أيضا مع صدور بعض التأوهات منه ولينزل سائل حار غزير بداخل كسي لم أتبين مصدره بعد، وكانت هذه أخر لحظاتى فى دنيا الوعي عندما لمحت هانى يرتخى ويستلقى على صدري بعد ان امتعني في ليلة دخلتي بزبه الذي احبه اكثر من اير شيئ اخر في الدنيا  لأغيب فى إغمائة اللذه عن الدنيا

محارم بين الاخ والاخت الارملة المحرومة

بدأت قصتي هذه عام 2001 منذ حوالي ثمانية عشر عام في ذلك العام توفي زوج أختي بحادث سير مؤلم أودى بحياته كان عمري وقتها 23 عام وغير متزوج وأختي تكبرني بثلاث سنوات أصبحت ارمله بريعان شبابها وعندها ثلاثة أطفال بعد وفاة زوجها تكفلت بالمبيت عندها وادارة شوؤن بيتها أختي اسمها شمس وهي اسم على مسمى فائقة الجمال بعد وفاة زوجها حاولت معها أن تتزوج فرفضت وقالت هذا حظي وسأكرس حياتي لتربية أطفالي أنا احبها جداً حباً أخويا مضى أكثر من عام على هذا الوضع اجلس معها بالصاله نفتح التلفزيون وأقلب القنوات وكنت مغرماً بالأفلام 
الرومانسية وخاصة الأجنبية وعندما اتابع الفلم لاأتركه لنهايته في أحد المرات كنت أسهر معها وتابعت أحد الأفلام نظرت لأختي فوجدتها قد نامت وكانت ترتدي قميص نوم شفاف جداً كان يومها الجو حار جداً تركتها وتابعت الفلم وكان بالفلم لقطات جنسية ساخنه جداً هيجتني تلك اللقطات ولأول مرة بدأت أنظر لأختي النائمة بجانبي وأتخيل انها هي التي تصدر تلك التأوهات فاقتربت منها كانت كما قلت لكم تلبس قميص شفاف جداً يظهر الكيلوت والسوتيان اقتربت بيدي وهي ترتجف لأتحسس جسدها واقتربت من فخيها اتلمسها برفق خوفاً من أن تحس علي فزدت من تحسس يداي على فخذيها حتى وصلت اصابعي لأطراف كيلوتها فاقتربت بأصابعي أكثر وأكثر حتى بدأت تلعب أصابعي على كسها فوق الكيلوت ويدي الأخرى بدأت تلامس نهدها وأصبحت في حالة جنونية فزدت من فرك كسها بأصابعي وأصابع يدي الأخرى تمسد بزها من أسفله الى الأعلى حتى وصلت راحة كفي على حلمتها وهي مازالت بالسوتيان اقتربت بشفاهي بحذر لأستنشق عبير أنفاسها وأصبحت أشعر ببلك على كيلوتها وهي مازالت لاأدري تتصنع النوم أم مازالت نائمة فتجرأت وأقتربت يشفاهي لتقترب من كسها وبدأت الحس أطراف كسها بلساني بعد أ ابعدت طرف الكيلوت عنه واقتربت شفاهي من بظرها ومصصته بعد أن شعرت انه بدأ يتصلب بعدها تململت أختي وقالت ماذا تفعل عندها لم اعطها فرصه وبدأت امص كسها بشراهة وهي تحاول ابعادي عنها ولكني تحكمت بها وأدخلت لساني بكسها بعدها شعرت انها بدأت تلين شيئاً فشيئاً وبعد دقائق بدأت تصدر الآهات وترتعش كأن ماس من الكهرباء قد اصاب جسدها وأنا لم أرحم هذا الكس الذي لم أكن افكر به يوماً فقالت ارحمني ارجوك فلم أعد احتمل أكثر عندها رفعت أرجلها على كتفي بعد أن تجردت من بجامتي وكيلوتي مرة واحدة واقتربت بزبي من كسها وبدأت أدخل راسه ببطئ حتى دخل نصفه ادخله وأخرجه بعدها دفعت بزبي دفعة واحدة داخل كسها فصدرت منها آآه طويلة وبدأت رحلة النيك القوي أكثر من نصف ساعة بعدها 
تصلب زبي فأخرجته من كسها وبدأ يرمي حممه على قميصها حتى افرغت كل حمولته بعدها نمت بجانبها وبدأت أقبل شفتيها وهي تضمني لصدرها بقوة بعد أن تأكدت انها لم تعد تمانع عريتها من قميصها وفككت ستيانها وأنزلت كيلوتها وتعريت أنا بجانبها فأصبحنا عراة رجعت لأقبل شفتيها بكل لطف وأدخلت لساني بفمها لتمصه وأعطتني لسانها فتذوقت أشهى العسل من رضابها ويداي أخذت طريقها لحلمات بزازها حتى تصلب زبي مرة أخرى فقربت يدها منه بعد أن شعرت بأنه قد افاق مرة أخرى وبدأت تحركها عليه قلبت بوضع 69 ورضعت بظرهاوشفايف كسها مرة أخرى وهي وضعت زبي بفمها وبدأت تمصه بشهوة عارمة بعدها قامت لتأخذ وضع الفارسة ومسكت زبي وأدخلته بكسها وبدأت ترتفع وتنزل على زبي وهو بكسها توصله لأطراف كسها وتنزل عليه ليحتك بكل منطقه من أطراف كسها بالداخل تمتعت ومتعتني يومها وبعدها قلبتها وزبي داخل كسهاوأصبحت أنا فوقها أدك كسها بزبي حتى شعرت اني سأقذف قلت لها سأقذف فلفت أرجلها حول خصري ولم تتركني حتى رميت بكل حمم زبي داخل كسها بعد أن أنهكنا التعب تمددت بجانبها مدة تزيد عن النصف ساعة دون أي كلمه حتى هدأت أنفاسنا قلت لها حبيبتي شمس أنا أحبك جداً ولكن كيف تركتني اقذف داخل كسك كل هذا المني فقالت لي انا بفترة الأمان ولكن لماذا اقتربت مني وجعلتني اهيج مثلك وأكثر وأنت تعلم اني منذ سنه لم أتذوق طعم الزب بكسي فقلت لها هل أنتِ الآن سعيدة فقالت في قمة النشوة والسعادة فقلت لها منذ اليوم أنتِ زوجتي وأختي وحبيبتي ومعشوقتي فقالت من قال لك أني سأتركك بعد اليوم وبدأت حياتي بالجنس مع أختي منذ هذه اللحظه وكانت لي معها قصص كثيرة سأرويها لكم تباعاً

أنيك شرموطة متسولة بعد ان هيجت على صدرها الكبير

أنيك شرموطة متسولة بعد ان هيجت على صدرها الكبير


قصتي الساخنة كانت مع متسولة قحبة تملك صدر رهيب و جسم نووي حيث تتظاهر بالتسول و تمارس الدعارة و تمر على المحلات و انا كنت اعمل في احد المحلات بائع لما دخلت تتسول و انا عيوني لم تفارق صدرها الجميل الواقف . و لما انتبهت الى اني انظر الى صدرها مسحت و قالت هل اعجبك فقلت نعم و انتصب زبي بقوة ثم عرضت عليها ان تمارس معي الجنس هناك في المحل و هي طبعا توافق لانها قحبة و انا اغلقت عليها المحل و اختفينا في الغرفة الخلفية بعدما تاكدت انه لم يلاحظ دخولها اي احد و مباشرة اخرجت لها زبي كي تمص و ترضع و كانت تدخل زبي في فمها و تمصه مص ساخن جدا
حين دخل زبي في فمها احسست بالحرارة تتوزع فيه و تسري في كل جسمي و انا مع متسولة قحبة تمص الزب بقوة و تلعب بخصياتي و انا واقف ائن بقوة اه اه اه ارضعي اه احححح ادخلي زبي كاملا و رغم ان زبي طويل الا انها كانت تبلعه حتى ارى شفتها العليا تلامس عانتي . ثم طلبت منها ان تخرج لي بزازها و كان حجمهما مثير و بياضهما رهيب و وضعت زبي بين بزازها و بدات انكح الصدر و امسكهما و هي ما زالت تمسك نهديها و انا ادفع زبي بقوة بين البزاز فيختفي و اشعر بمتعة جنسية قوية و كبيرة مع متسولة قحبة لها صدر كبير و جميل جدا و لحمها طري و لذيذ .
ثم سخنتني و هيجتني و انا قلت لها الان سانيك كسك الساخن و ارتمينا على الارض و فتحت لي رجليها و رفعتهما و تركتني ادخل زبي في تلك الحرارة اللزجة الجميلة و انا انيك متسولة قحبة و نياكة و كنت انيك و العب بصدرها الرائع و اقبلها من شفتيها قبلات ساخنة نار و هي توحوح اه اه اه اه .. ثم بدات ببطئ احرك لها زبي في كسها و استمتع مع احلى متسولة قحبة و هي تفتح رجليها و كلما تقع عيني على عينها تضحك معي و انا احاول ان المسها في كل جسمها و اتحسس عليها بلا توقف و امسك ثدييها و اضمهما و العقهما و طبعا زبي ما زال يتحرك في كسها .
ثم سخنت اكثر حتى بلغت ذروة الشبق و زبي في الكس و حركاتي صارت كلها لا ارادية لانني مثل المجنون و مكهرب جدا و زبي كان يدخل و يخرج بسرعة قياسية ثم احسست باحلى رعشة جنسية في حياتي لما شعرت ان زبي سيكب و المني يتحرك نحو فتحة الزب . و بدات اكب و اكب و اقذف بكل حرارة داخل كس المتسولة و هي تقول ما هذه السرعة حبيبي لم نشبع من النيك و انا اقول لها الامر ليس بيدي و كنت اقذف و اصيح اه اه اح اح اه اه اه و زبي في كس متسولة قحبة كسها نار و بزازها صواريخ .